“لا تدرس لكي تنجح، إدرس لكي تحسن من ذاتك. لا تجري وراء النجاح، بل ضع عينك على التميز، والنجاح سوف يتبعك أينما كنت” – رانشو (عامر خان)
هكذا كانت أكثر مقولة مؤثرة في فيلم 3 idiots أو الأغبياء الثلاثة. هذا الفيلم يناقش قضية مجتمعية هامة، يكاد يكون قد مر بها جميع الشباب. فكثيرا ما نرى شابا مهووسا بالفن، وينتهى به الحال طالبا في كلية الطب بدلا من الفنون الجميلة مخافة أن يقال عليه “أهبل وعبيط”. أو شابا بارعا في التسويق وعلم التجارة، ثم يجد نفسه طالبا في كلية الهندسة، إقتداءا بأبوه الباشمهندس الكبير فلان.
الأمثلة كثيرة، والموضوع واحد. يناقش هذا الفيلم العلاقة بين قضية الشغف، قضية الموهبة التي كنت تنميها من صغرك، المهنة التي تحلم بها ليل نهار، ضد “الوظيفة” التي يفرضها عليك المجتمع.
ولأن إتباع الشغف يحتاج إلى شجاعة هائلة، يناقش الفيلم في إطار هائل قضية الخوف من المستقبل. فيقول رانشو محدّثا راجو في أحد المشاهد:
رانشو: يوما ما أدركت أن القلب يخاف بسهولة وبلا داعي. يجب عليك خداعه، مهما كانت المشكلة كبيرة. دق على قلبك وقل، “يا صديقي، كل شئ سوف يكون بخير”
راجو: وهل هذا يحل المشكلة التي تقع فيها؟
رانشو: بالطبع لا، ولكنه يعطيني الشجاعة لمواجهتها.
تتابع أحداث القصة ثم في النهاية يُختم الفيلم بتصور لمستقبل المسارين التعليميين، التعليم التقليدي لتخريج شخص مؤهل فقط لشغل لوظيفة، والتعليم الذي ينميّك حقا، ويرضي فيك شغفك وموهبتك.
هكذا كانت أكثر مقولة مؤثرة في فيلم 3 idiots أو الأغبياء الثلاثة. هذا الفيلم يناقش قضية مجتمعية هامة، يكاد يكون قد مر بها جميع الشباب. فكثيرا ما نرى شابا مهووسا بالفن، وينتهى به الحال طالبا في كلية الطب بدلا من الفنون الجميلة مخافة أن يقال عليه “أهبل وعبيط”. أو شابا بارعا في التسويق وعلم التجارة، ثم يجد نفسه طالبا في كلية الهندسة، إقتداءا بأبوه الباشمهندس الكبير فلان.
الأمثلة كثيرة، والموضوع واحد. يناقش هذا الفيلم العلاقة بين قضية الشغف، قضية الموهبة التي كنت تنميها من صغرك، المهنة التي تحلم بها ليل نهار، ضد “الوظيفة” التي يفرضها عليك المجتمع.
ولأن إتباع الشغف يحتاج إلى شجاعة هائلة، يناقش الفيلم في إطار هائل قضية الخوف من المستقبل. فيقول رانشو محدّثا راجو في أحد المشاهد:
رانشو: يوما ما أدركت أن القلب يخاف بسهولة وبلا داعي. يجب عليك خداعه، مهما كانت المشكلة كبيرة. دق على قلبك وقل، “يا صديقي، كل شئ سوف يكون بخير”
راجو: وهل هذا يحل المشكلة التي تقع فيها؟
رانشو: بالطبع لا، ولكنه يعطيني الشجاعة لمواجهتها.
تتابع أحداث القصة ثم في النهاية يُختم الفيلم بتصور لمستقبل المسارين التعليميين، التعليم التقليدي لتخريج شخص مؤهل فقط لشغل لوظيفة، والتعليم الذي ينميّك حقا، ويرضي فيك شغفك وموهبتك.